Datasets:

Muhammad7777
/

Synthetic-Arabic-Diacritization-Dataset

Modalities:

Text

Formats:

Size:

Libraries:

Dataset card Data Studio Files Files and versions

xet

Community

Dataset Viewer

Auto-converted to Parquet Duplicate

Split (1)

train · 228k rows

text stringlengths 0 2.23k
وَقَالَ عَقِبَ يَوْمٍ مِنِ انْتِصَارِهِ فِي خَمْسِ مَرَاحِلَ "كَانَ يَوْمًا جَيِّدًا حَقًّا. بَدَا أَنَّنَا حَقَّقْنَا خُطُوَاتٍ جَيِّدَةً وَكُنَّا نَتَّسِمُ بِالتَّنَافُسِيَّةِ فِي ظِلِّ ظُرُوفٍ مُنَاخِيَّةٍ تَتَرَاجَعُ فِيهَا قُدْرَتُنَا عَلَى السَّيْطَرَةِ عَلَى السَّيَّارَةِ".
وَاحْتَلَّ الْفَرَنْسِيُّ أَوْجِيه بَطَلُ الْعَالَمِ خَمْسَ مَرَّاتٍ، وَالَّذِي سَيَنْضَمُّ لِسِيتْرُويِنَ الْعَامَ الْمُقْبِلَ، الْمَرْكَزَ الْخَامِسَ مُبْتَعِدًا بِفَارِقِ ثَمَانٍ وَثَلَاثِينَ وَاثْنَتَيْنِ مِنَ الْعَشَرَةِ ثَانِيَةً عَنِ الصَّدَارَةِ عَقِبَ مُشْكِلَةٍ فِي صُنْدُوقِ التُّرُوسِ تَسَبَّبَتْ فِي دَوَرَانِ السَّيَّارَةِ حَوْلَ نَفْسِهَا.
وَقَامَ أَوْجِيه بِتَغْيِيرِ صُنْدُوقِ التُّرُوسِ وَدَوَّاسَةِ نَاقِلِ الْحَرَكَةِ فِي وَحْدَةِ الْخَدَمَاتِ قَبْلَ الْمَرَاحِلِ الَّتِي سَتُقَامُ فِي وَقْتٍ لَاحِقٍ يَوْمَ الْجُمُعَةِ.
الْحُكْمُ عَلَى النَّاشِطِ الْكُوَيْتِيِّ صَقْرِ الْحَشَّاشِ بِالسِّجْنِ خَمْسَةَ عَشَرَ عَامًا بِسَبَبِ تَغْرِيدَةٍ
حَكَمَتْ مَحْكَمَةٌ كُوَيْتِيَّةٌ الِاثْنَيْنِ بِسِجْنِ نَاشِطٍ مُعَارِضٍ خَمْسَةَ عَشَرَ عَامًا بِتُهْمَةِ إِهَانَةِ الْقَضَاءِ عَلَى تُوِيتِرَ، فِي ثَالِثِ حُكْمٍ بِحَقِّهِ مُنْذُ عَامِ أَلْفَيْنِ وَأَرْبَعَةَ عَشَرَ.
وَدَانَتِ الْمَحْكَمَةُ صَقْرَ الْحَشَّاشِ بِتُهْمَةِ الْإِسَاءَةِ لِنَزَاهَةِ الْقُضَاةِ فِي تَغْرِيدَةٍ تَعُودُ لِنَيْسَانَ/أَبْرِيلَ عَامَ أَلْفَيْنِ وَخَمْسَةَ عَشَرَ وَلِنَشْرِ تَعْلِيقَاتٍ عَلَى الْإِنْتَرْنِتِ تَنْتَقِدُ الْقَضَاءَ الْكُوَيْتِيَّ. وَالْحُكْمُ لَيْسَ نِهَائِيًّا وَيُمْكِنُ لِلْحَشَّاشِ اسْتِئْنَافُهُ.
عَاجِلٌ/ مَحْكَمَةُ الْجِنَايَاتِ تَقْضِي بِحَبْسِ الْمُغَرِّدِ صَقْرِ الْحَشَّاشِ خَمْسَ عَشْرَةَ سَنَةً مَعَ الشُّغْلِ وَالنَّفَاذِ فِي قَضِيَّةِ “الْإِسَاءَةِ لِلْقَضَاءِ “ pic.twitter.com/tGOqqd6uQm — مُبَاشِرُ نِيُوزَ (@mobashernewss) التَّاسِعَ عَشَرَ مِنْ يُونْيُو عَامَ أَلْفَيْنِ وَسَبْعَةَ عَشَرَ
وَكَانَ الْقَضَاءُ قَدْ حَكَمَ عَامَ أَلْفَيْنِ وَخَمْسَةَ عَشَرَ عَلَى الْحَشَّاشِ بِالسِّجْنِ عَشْرِ سَنَوَاتٍ بِتُهْمَةِ نَشْرِ رَسْمٍ عَلَى تُوِيتِرَ يُظْهِرُ كَيْفِيَّةَ صُنْعِ قُنْبُلَةٍ حَارِقَةٍ فِي وَقْتٍ كَانَتِ الْكُوَيْتُ تَشْهَدُ احْتِجَاجَاتٍ تَخَلَّلَتْهَا أَعْمَالُ عُنْفٍ.
كَمَا دَانَتِ الْمَحْكَمَةُ آنَذَاكَ الْحَشَّاشَ بِتُهْمَةِ التَّحْرِيضِ لِشَنِّ هَجَمَاتٍ عَلَى رِجَالِ الشُّرْطَةِ وَتَقْدِيمِ التَّدْرِيبِ حَوْلَ تَصْنِيعِ قَنَابِلِ مَوْلُوتُوفَ.
وَالْحَشَّاشُ وَهُوَ فِي الْعِشْرِينَاتِ مِنْ عُمْرِهِ، لَمْ يَبْدَأْ بَعْدُ تَنْفِيذَ الْعُقُوبَةِ الصَّادِرَةِ عَامَ أَلْفَيْنِ وَخَمْسَةَ عَشَرَ الَّتِي اسْتَأْنَفَهَا وَيَنْتَظِرُ حُكْمًا نِهَائِيًّا مِنَ الْمَحْكَمَةِ الْعُلْيَا.
وَفِي عَامِ أَلْفَيْنِ وَأَرْبَعَةَ عَشَرَ حَكَمَتْ عَلَيْهِ مَحْكَمَةُ التَّمْيِيزِ الْكُوَيْتِيَّةُ بِالسِّجْنِ عِشْرِينَ شَهْرًا بِتُهْمَةِ الْمَسَاسِ بِالذَّاتِ الْأَمِيرِيَّةِ فِي تَغْرِيدَاتٍ عَلَى تُوِيتِرَ.
وَأَصْدَرَتِ الْمَحَاكِمُ الْكُوَيْتِيَّةُ أَحْكَامًا بِالسِّجْنِ فِي السَّنَوَاتِ الْقَلِيلَةِ الْمَاضِيَةِ بِحَقِّ الْعَدِيدِ مِنَ نُشَطَاءِ الْمُعَارَضَةِ وَنُوَّابٍ سَابِقِينَ بِتُهْمَةِ الْإِدْلَاءِ بِتَصْرِيحَاتٍ مُسِيئَةٍ لِلْأَمِيرِ وَتُهَمٍ أُخْرَى.
مُسَلَّحُونَ يَقْتُلُونَ ثَمَانِيَةَ عَشَرَ مَدَنِيًّا عَلَى الْأَقَلِّ بِمِنْطَقَةٍ يَتَفَشَّى بِهَا الْإِيبُولَا فِي الْكُونْجُو
بِينِي (جُمْهُورِيَّةُ الْكُونْجُو الدِّيمُقْرَاطِيَّةِ) (رُوِيتَرْزُ) - قَالَ مُتَحَدِّثٌ بِاسْمِ الْجَيْشِ إِنَّ مَنْ يُشْتَبَهُ بِأَنَّهُمْ رِجَالُ مِيلِيشْيَا قَتَلُوا ثَمَانِيَةَ عَشَرَ مَدَنِيًّا عَلَى الْأَقَلِّ فِي شَرْقِ جُمْهُورِيَّةِ الْكُونْجُو الدِّيمُقْرَاطِيَّةِ قُرْبَ بُؤْرَةِ تَفَشٍّ لِمَرَضِ الْإِيبُولَا.
وَتَسَبَّبَ تَكْرَارُ هَجَمَاتِ الْجَمَاعَاتِ الْمُسَلَّحَةِ عَلَى الْمَدَنِيِّينَ وَالْجُنُودِ الْكُونْجُولِيِّينَ وَقُوَّاتِ حِفْظِ السَّلَامِ التَّابِعَةِ لِلْأُمَمِ الْمُتَّحِدَةِ فِي عَرْقَلَةِ جُهُودِ احْتِوَاءِ الْمَرَضِ وَهُوَ ثَانِي أَسْوَأِ وَبَاءٍ فِي التَّارِيخِ.
وَإِلَى الْآنَ يُعْتَقَدُ أَنَّ الْمَرَضَ أَصَابَ أَرْبَعَمِائَةٍ وَوَاحِدًا وَسَبْعِينَ شَخْصًا مَاتَ مِنْهُمْ مِئَتَانِ وَثَلَاثَةٌ وَسَبْعُونَ. وَأَعْلَنَتْ وِزَارَةُ الصِّحَّةِ عَنْ ثَلَاثَ عَشْرَةَ حَالَةِ إِصَابَةٍ مُؤَكَّدَةٍ يَوْمَ الْخَمِيسِ وَهُوَ وَاحِدٌ مِنْ أَعْلَى مُعَدَّلَاتِ الْإِصَابَةِ الْيَوْمِيَّةِ مُنْذُ الْإِعْلَانِ عَنِ الْوَبَاءِ فِي أَغُسْطُسَ آبَ.
وَقَالَ الْمُتَحَدِّثُ الْمَحَلِّيُّ بِاسْمِ الْجَيْشِ الْكَابْتِنُ مَاكْ هَازُوكَاي لِرُوِيتَرْزَ إِنَّ الْمَدَنِيِّينَ قُتِلُوا فِي وَقْتٍ مُتَأَخِّرٍ يَوْمَ الْخَمِيسِ فِي هَجْمَيْنِ مُنْفَصِلَيْنِ قُرْبَ بَلْدَةِ بَيْنِي.
وَأَضَافَ أَنَّ الْمُسَلَّحِينَ "قَتَلُوا الْبَعْضَ وَأَخَذُوا آخَرِينَ رَهَائِنَ... سَحَبُوهُمْ إِلَى الضَّوَاحِي حَيْثُ أَحْرَقُوا مَنْزِلًا وَأَعْدَمُوا الرَّهَائِنَ بِوَحْشِيَّةٍ".
وَرَأَى شَاهِدٌ مِنْ رُوِيتَرْزَ جُثَثَ خَمْسِ نِسَاءٍ فِي ضَوَاحِي بَيْنِي وَقَدْ مَزَّقَهَا الرَّصَاصُ. وَقَالَ هَازُوكَاي الَّذِي كَانَ فِي الْمَوْقِعِ إِنَّ هُنَاكَ ثَلَاثَ عَشْرَةَ جُثَّةً أُخْرَى فِي الْغَابَةِ فِي مَكَانٍ قَرِيبٍ.
وَقَالَ الْقِيَادِيُّ فِي الْمُجْتَمَعِ الْمَدَنِيِّ بِالْمِنْطَقَةِ كِيزِيتُو بِنْ هَانْجِي إِنَّ مُسَلَّحِينَ يَنْتَمُونَ إِلَى تَحَالُفِ الْقُوَّاتِ الدِّيمُقْرَاطِيَّةِ، وَهُوَ جَمَاعَةٌ إِسْلَامِيَّةٌ أُوغَنْدِيَّةٌ تَنْشَطُ فِي الْمِنْطَقَةِ، نَفَّذُوا الْهَجْمَ.
وَتَقُولُ السُّلُطَاتُ الْكُونْجُولِيَّةُ إِنَّ مُتَمَرِّدِي تَحَالُفِ الْقُوَّاتِ الدِّيمُقْرَاطِيَّةِ مَسْؤُولُونَ عَنْ عَشَرَاتِ الْهَجَمَاتِ الَّتِي أَوْدَتْ بِحَيَاةِ أَكْثَرَ مِنْ أَلْفِ شَخْصٍ فِي السَّنَوَاتِ الْأَرْبَعِ الْمَاضِيَةِ. لَكِنَّ خُبَرَاءَ مُسْتَقِلِّينَ يَقُولُونَ إِنَّ جَمَاعَاتٍ مُسَلَّحَةً أُخْرَى وَجُنُودًا كُونْجُولِيِّينَ مَسْؤُولُونَ عَنْ بَعْضِ أَعْمَالِ الْقَتْلِ.
دُبَيُّ (رُوِيتَرْزُ) - قَالَتْ قَطَرُ لِلْبِتْرُولِ يَوْمَ الْأَرْبَعَاءِ إِنَّهَا وَقَّعَتِ اتِّفَاقًا مَعَ شَرِكَةِ النَّفْطِ الْإِيطَالِيَّةِ الْعِمْلَاقَةِ إِينِي تَسْتَحْوِذُ بِمُوجَبِهَا عَلَى حِصَّةِ مُشَارَكَةٍ بِنِسْبَةِ ثَلَاثِينَ بِالْمِئَةِ فِي امْتِيَازِ طَرْفَايَةَ لِلِاسْتِكْشَافِ الْبَحْرِيِّ فِي الْمِيَاهِ الضَّحْلَةِ، وَالَّذِي يَضُمُّ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ مِنْطَقَةً قُبَالَةَ سَاحِلِ الْمَغْرِبِ عَلَى الْمُحِيطِ الْأَطْلَسِيِّ.
وَبِمُوجَبِ الِاتِّفَاقِ، الَّذِي يَخْضَعُ لِمُوَافَقَةِ الْجِهَاتِ الْحُكُومِيَّةِ الْمَعْنِيَّةِ فِي الْمَغْرِبِ، سَتَحْصُلُ إِينِي بِاعْتِبَارِهَا الشَّرِكَةَ الْمُشَغِّلَةَ عَلَى حِصَّةِ مُشَارَكَةٍ نِسْبَتُهَا خَمْسَةٌ وَأَرْبَعُونَ بِالْمِئَةِ، مُقَابِلَ ثَلَاثِينَ بِالْمِئَةِ لِقَطَرِ لِلْبِتْرُولِ وَخَمْسَةٍ وَعِشْرِينَ بِالْمِئَةِ لِلْمَكْتَبِ الْوَطَنِيِّ لِلْهَيْدْرُوكَارْبُورَاتِ وَالْمَعَادِنِ الْمَغْرِبِيِّ.
دَعَا وَزِيرُ الْخَارِجِيَّةِ الْفَرَنْسِيُّ جَانْ – إِيفْ لُودْرِيَانُ الْأَحَدَ إِلَى “التَّهْدِئَةِ“، فِي مَسْعًى لِحَلِّ الْأَزْمَةِ الْخَلِيجِيَّةِ.
وَقَالَ لُودْرِيَانُ لِلصَّحَافِيِّينَ فِي أَبُو ظَبْيَ الَّتِي شَكَّلَتْ مَحَطَّتَهُ الْأَخِيرَةَ فِي إِطَارِ جَوْلَةٍ خَلِيجِيَّةٍ اسْتَمَرَّتْ يَوْمَيْنِ “مِنَ الْمُحَبَّذِ أَنْ يَسْتَطِيعَ الْأَطْرَافُ الِانْخِرَاطَ فِي عَمَلِيَّةِ تَهْدِئَةٍ لَا غِنَى عَنْهَا مِنْ أَجْلِ أَنْ تُجْرَى الْمُفَاوَضَاتُ فِي أَجْوَاءٍ بَنَّاءَةٍ”.
وَالْتَقَى الْوَزِيرُ الْفَرَنْسِيُّ مَسَاءَ الْأَحَدِ الشَّيْخَ مُحَمَّدَ بْنَ زَايِدٍ آلَ نَهْيَانَ وَلِيَّ عَهْدِ أَبُو ظَبْيَ نَائِبَ الْقَائِدِ الْأَعْلَى لِلْقُوَّاتِ الْمُسَلَّحَةِ.
وَشَدَّدَ الْوَزِيرُ الْفَرَنْسِيُّ الْأَحَدَ عَلَى أَنَّ “مُكَافَحَةَ الْإِرْهَابِ هِيَ الْأَوْلَوِيَّةُ رَقْمُ وَاحِدٍ” مِنْ خِلَالِ “مُكَافَحَةِ كُلِّ أَشْكَالِ تَمْوِيلٍ وَكُلِّ أَشْكَالِ دَعْمِ الْإِرْهَابِ” عَلَى حَدِّ تَعْبِيرِهِ.
وَأَمَلَ فِي أَلَّا يَكُونَ الْمَدَنِيُّونَ “ضَحَايَا لِلتَّوَتُّرَاتِ الْحَالِيَّةِ” بَيْنَ قَطَرَ وَالْبُلْدَانِ الْخَلِيجِيَّةِ الْمُقَاطِعَةِ لَهَا.
وَكَانَ لُودْرِيَانُ اسْتَهَلَّ جَوْلَتَهُ الْخَلِيجِيَّةَ بِزِيَارَةِ قَطَرَ وَالسَّعُودِيَّةِ السَّبْتَ، ثُمَّ تَوَجَّهَ لَاحِقًا إِلَى الْكُوَيْتِ.
وَالْتَقَى الْوَزِيرُ الْفَرَنْسِيُّ أَمِيرَ الْكُوَيْتِ الشَّيْخَ صَبَاحَ الْأَحْمَدِ الصَّبَاحَ وَوَزِيرَ خَارِجِيَّتِهِ، وَفْقَ مَا ذَكَرَتْ وَكَالَةُ كُونَا لِلْأَنْبَاءِ، وَتَنَاوَلَتِ الْمُحَادَثَاتُ الْأَزْمَةَ الْخَلِيجِيَّةَ بَعْدَ أَنْ قَطَعَتِ السَّعُودِيَّةُ وَالْإِمَارَاتُ وَالْبَحْرَيْنُ وَمِصْرُ عَلَاقَاتِهَا بِقَطَرَ.
وَدَعَمَ لُودْرِيَانُ دَوْرَ الْكُوَيْتِ كَوَسِيطٍ فِي الْأَزْمَةِ الَّتِي اعْتَبَرَ أَنَّهَا يَجِبُ أَنْ تُحَلَّ “بَيْنَ دُوَلِ الْخَلِيجِ نَفْسِهَا”.
وَقَالَ لُودْرِيَانُ أَثْنَاءَ زِيَارَتِهِ السَّعُودِيَّةَ السَّبْتَ إِنَّ “فَرَنْسَا لَا تَرْغَبُ فِي أَنْ تَكُونَ بَدِيلًا مِنَ الْوَسِيطِ… بَلْ تَرْغَبُ فِي تَأْدِيَةِ دَوْرٍ مُسَهِّلٍ لِلْوِسَاطَةِ” الَّتِي تَقُودُهَا الْكُوَيْتُ.
أَتَتْ جَوْلَةُ لُودْرِيَانَ الْخَلِيجِيَّةُ بَعْدَ وِسَاطَةٍ أَجْرَاهَا وَزِيرُ الْخَارِجِيَّةِ الْأَمِيرِكِيِّ رِيكْسُ تِيلَرْسُونُ اسْتَمَرَّتْ أَرْبَعَةَ أَيَّامٍ وَلَمْ تُحَقِّقِ الْكَثِيرَ مِنْ نَاحِيَةِ تَخْفِيفِ حِدَّةِ التَّوَتُّرِ فِي الْخَلِيجِ.
فَرَضَتِ الرِّيَاضُ وَحُلَفَاؤُهَا عُقُوبَاتٍ عَلَى الدَّوْحَةِ فِي الْخَامِسِ مِنْ حُزَيْرَانَ/يُونْيُو، بِمَا فِي ذَلِكَ إِغْلَاقُ حُدُودِهَا الْبَرِّيَّةِ الْوَحِيدَةِ، إِضَافَةً إِلَى حِرْمَانِ قَطَرَ مِنِ اسْتِخْدَامِ الْمَجَالِ الْجَوِّيِّ لِكُلٍّ مِنَ الدُّوَلِ الْأَرْبَعِ الَّتِي أَصْدَرَتْ أَوَامِرَ لِمُوَاطِنِيهَا بِمُغَادَرَةِ قَطَرَ.
وَتَتَّهِمُ هَذِهِ الدُّوَلُ الدَّوْحَةَ بِدَعْمِ التَّطَرُّفِ وَالتَّقَارُبِ مَعَ إِيرَانَ.
وَهَذِهِ أَسْوَأُ أَزْمَةٍ يَشْهَدُهَا الْخَلِيجُ مُنْذُ تَأْسِيسِ مَجْلِسِ التَّعَاوُنِ الْخَلِيجِيِّ الْعَامَ أَلْفٍ وَتِسْعِمِائَةٍ وَوَاحِدٍ وَثَمَانِينَ.
مِيدُورُ الْمِصْرِيَّةُ تُوَقِّعُ اتِّفَاقَ قَرْضٍ بِقِيمَةِ مِلْيَارٍ وَمِئَتَيْ مِلْيُونِ دُولَارٍ مَعَ ثَلَاثَةِ بُنُوكٍ عَالَمِيَّةٍ
الْقَاهِرَةُ (رُوِيتَرْزُ) - قَالَتْ وِزَارَةُ الْبِتْرُولِ الْمِصْرِيَّةُ يَوْمَ الْأَرْبَعَاءِ إِنَّ مَصْفَاةَ مِيدُورَ وَقَّعَتْ عَقْدًا نِهَائِيًّا لِقَرْضٍ بِقِيمَةِ مِلْيَارٍ وَمِئَتَيْ مِلْيُونِ دُولَارٍ مَعَ تَحَالُفٍ مِنْ ثَلَاثَةِ بُنُوكٍ عَالَمِيَّةٍ.
وَأَضَافَتِ الْوِزَارَةُ فِي بَيَانٍ صَحَفِيٍّ حَصَلَتْ رُوِيتَرْزُ عَلَى نُسْخَةٍ مِنْهُ أَنَّ الْقَرْضَ يَأْتِي ضِمْنَ تَكْلِفَةِ تَوْسُعَاتِ الشَّرِكَةِ بِاسْتِثْمَارَاتٍ قِيمَتُهَا مِلْيَارَانِ وَثَلَاثُمِائَةِ مِلْيُونِ دُولَارٍ.
وَتُغَطِّي مِيدُورُ الْوَاقِعَةُ عَلَى مِسَاحَةِ خَمْسِمِائَةِ فَدَّانٍ فِي غَرْبِ مَدِينَةِ الْإِسْكَنْدَرِيَّةِ السَّاحِلِيَّةِ نَحْوَ خَمْسَةٍ وَعِشْرِينَ بِالْمِئَةِ مِنَ الِاسْتِهْلَاكِ الْمَحَلِّيِّ لِمِصْرَ مِنَ الْمُنْتَجَاتِ الْبِتْرُولِيَّةِ.
وَقَدَّمَ بَنْكُ أَبُو ظَبْيَ الْوَطَنِيُّ وَالْبَنْكُ الْأَهْلِيُّ الْمِصْرِيُّ الْمَشُورَةَ الْمَالِيَّةَ لِمِيدُورَ فِي الْقَرْضِ الَّذِي تَمَّ تَوْقِيعُهُ يَوْمَ الْأَرْبَعَاءِ مَعَ بُنُوكِ سِي.دِي.بِي الْإِيطَالِيِّ وَكْرِيدِي أَجْرِيكُولَ وَبِي.إِنْ.بِي بَارِيبَا الْفَرَنْسِيَّيْنِ.
وَتَمْلِكُ الْهَيْئَةُ الْمِصْرِيَّةُ الْعَامَّةُ لِلْبِتْرُولِ نَحْوَ ثَمَانِيَةٍ وَتِسْعِينَ بِالْمِئَةِ فِي مِيدُورَ بِشَكْلٍ مُبَاشِرٍ وَغَيْرِ مُبَاشِرٍ بَيْنَمَا يَحُوزُ بَنْكُ قَنَاةِ السُّوَيْسِ اثْنَيْنِ بِالْمِئَةِ.
لَنْدَنُ (رُوِيتَرْزُ) - بَدَأَتِ الْبُوسْنَةُ مَسِيرَتَهَا فِي دَوْرِيِّ الْأُمَمِ لِكُرَةِ الْقَدَمِ بِالْفَوْزِ بِهَدَفَيْنِ مُقَابِلِ هَدَفٍ وَاحِدٍ خَارِجَ مَلْعَبِهَا عَلَى أَيْرَلَنْدَا الشَّمَالِيَّةِ يَوْمَ السَّبْتِ بِفَضْلِ هَدَفَيْنِ مِنْ حَارِسِ دُولِيفِيتْشَ وَإِلْفِيسَ سَارِيتْشَ.
وَهَزَّ وِيلْ جْرِيجُ لَاعِبُ أَيْرَلَنْدَا الشَّمَالِيَّةِ الشِّبَاكَ فِي الْوَقْتِ الْمُحْتَسَبِ بَدَلَ الضَّائِعِ لَكِنَّ الْفَرِيقَ صَاحِبَ الْأَرْضِ لَمْ يَسْتَطِعْ إِدْرَاكَ التَّعَادُلِ.
وَهَيْمَنَتْ أَيْرَلَنْدَا الشَّمَالِيَّةُ عَلَى الْمُبَارَاةِ فِي الْبِدَايَةِ لَكِنَّهَا تَأَخَّرَتْ عِنْدَمَا حَوَّلَ دُولِيفِيتْشُ تَمْرِيرَةَ إِيدِنْ جِيكُو الْعَرْضِيَّةَ فِي الشِّبَاكِ.
وَاسْتَغَلَّتِ الْبُوسْنَةُ خَطَأً بَيْنَ الْمُدَافِعِ كْرِيجِ كَاثْكَارْتَ وَالْحَارِسِ بَيْلِي بِيْكُوكْ-فَارِيلَ لِيُسَجِّلَ سَارِيتْشُ الْهَدَفَ الثَّانِيَ فِي الدَّقِيقَةِ الرَّابِعَةِ وَالسِّتِّينَ.
وَأَضَاعَتْ أَيْرَلَنْدَا الشَّمَالِيَّةُ عِدَّةَ فُرَصٍ لِلتَّسْجِيلِ فِي بِدَايَةٍ سَيِّئَةٍ لِبُطُولَةٍ جَدِيدَةٍ قَدْ تُوَفِّرُ طَرِيقًا آخَرَ لِلتَّأَهُّلِ إِلَى بُطُولَةِ أُورُوبَا عَامَ أَلْفَيْنِ وَعِشْرِينَ.
وَالنَّمْسَا هِيَ الْفَرِيقُ الْآخَرُ فِي الْمَجْمُوعَةِ الثَّانِيَةِ بِالدَّرَجَةِ الثَّالِثَةِ لِدَوْرِيِّ الْأُمَمِ حَيْثُ تُوَاجِهُ الْفِرَقُ بَعْضَهَا بَعْضًا فِي مُبَارَاتَيْ ذَهَابٍ وَعَوْدَةٍ.
أَنْقَرَةُ (رُوِيتَرْزُ) - أَظْهَرَتْ مَسْوَدَّةُ قَانُونٍ مُقْتَرَحٍ جَرَى تَقْدِيمُهُ لِلْبَرْلَمَانِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ أَنَّ الْخَزَانَةَ التُّرْكِيَّةَ سَيُسْمَحُ لَهَا بِإِصْدَارِ أَنْوَاعٍ مُخْتَلِفَةٍ مِنَ الصُّكُوكِ فِي السُّوقَيْنِ الْمَحَلِّيَّةِ وَالْخَارِجِيَّةِ.
وَشَمِلَتْ مَسْوَدَّةُ الْقَانُونِ أَيْضًا تَعْدِيلَاتٍ عَلَى مَدْفُوعَاتِ الْبَطَالَةِ وَحَوَافِزِ الصِّنَاعَاتِ التَّحْوِيلِيَّةِ وَضَمَانَاتِ قِطَاعِ التَّأْمِينِ وَزِيَادَاتٍ فِي الْإِيجَارَاتِ.
خَطِيبَةُ صَحَفِيٍّ سُعُودِيٍّ تَنْفِي إِعْلَانَ مَسْؤُولٍ بِأَنَّهُ غَادَرَ قُنْصُلِيَّةَ الْمَمْلَكَةِ فِي إِسْطَنْبُولَ.
إِسْطَنْبُولُ (رُوِيتَرْزُ) - نَفَتْ خَطِيبَةُ الصَّحَفِيِّ السُّعُودِيِّ جَمَالِ خَاشُقْجِي يَوْمَ الْأَرْبِعَاءِ مَا ذَكَرَهُ مَسْؤُولٌ سُعُودِيٌّ عَنْ مُغَادَرَتِهِ قُنْصُلِيَّةَ الْمَمْلَكَةِ فِي إِسْطَنْبُولَ، مُؤَكِّدَةً أَنَّ الْكَاتِبَ فُقِدَ دَاخِلَهَا.
وَقَالَتْ "إِذَا كَانَ ذَلِكَ صَحِيحًا فَأَيْنَ هُوَ؟" مُضِيفَةً أَنَّهَا كَانَتْ سَتَعْلَمُ هِيَ أَوِ الشُّرْطَةُ التُّرْكِيَّةُ مَا إِذَا كَانَ غَادَرَ الْمَبْنَى. وَكَانَتْ تَرُدُّ عَلَى تَعْلِيقٍ مِنْ مَسْؤُولٍ سُعُودِيٍّ أَبْلَغَ رُوِيتَرْزَ بِأَنَّ التَّقَارِيرَ الَّتِي تَحَدَّثَتْ عَنْ فَقْدِ خَاشُقْجِي "كَاذِبَةٌ".
قِيمَةُ أَمَازُون تَتَخَطَّى التِّرِيلْيُونَ دُولَارٍ لِتُصْبِحَ ثَانِيَ أَغْنَى شَرِكَةٍ فِي الْعَالَمِ.
بَعْدَ أُسْبُوعٍ وَاحِدٍ فَقَطْ مِنْ تَخَطِّي الْقِيمَةِ الْإِجْمَالِيَّةِ لِأَسْهُمِ عِمْلَاقِ التِّكْنُولُوجْيَا الْأَمْرِيكِيِّ "آبِلْ" تِرِيلْيُونَ دُولَارٍ، قَفَزَتْ شَرِكَةُ أَمَازُون إِلَى الْقَائِمَةِ لِتُصْبِحَ ثَانِيَ شَرِكَةٍ فِي الْعَالَمِ يَصِلُ رَأْسُمَالُ أَسْهُمِهَا إِلَى تِرِيلْيُونَ دُولَارٍ أَيْضًا، وَلِتَحْتَلَّ الْمَرْكَزَ الثَّانِيَ فِي سُوقِ الْأَسْهُمِ.
وَسَجَّلَتْ أَمَازُون نُمُوًّا مَلْحُوظًا فِي مَجَالِ خَدَمَاتِ الْوِيبِ الَّتِي تُقَدِّمُهَا، وَنَمَا قِطَاعُ الْأَعْمَالِ بِنِسْبَةِ خَمْسِينَ فِي الْمِئَةِ تَقْرِيبًا فِي الرُّبْعِ الثَّانِي مِنْ الْعَامِ الْحَالِيِّ. وَشَهِدَتْ الْأَيَّامُ السَّبْعَةُ الْأَخِيرَةُ ارْتِفَاعَاتٍ مُسْتَمِرَّةً لِقِيمَةِ أَسْهُمِ الشَّرِكَةِ وَصَلَتْ إِلَى اثْنَيْنِ وَسَبْعِينَ بِلْيُونَ دُولَارٍ أَمْرِيكِيٍّ فِي آخِرِ أَيَّامِ التَّدَاوُلِ.
وَتَحْتَلُّ كُلٌّ مِنْ شَرِكَتَيْ مَايْكِرُوسُوفْتَ وَأَلْفَابِيتَ (غُوغِلْ) الْمَرْكَزَيْنِ الثَّالِثَ وَالرَّابِعَ عَلَى التَّوَالِي بَيْنَمَا احْتَلَّتْ فَيْسْبُوكُ الْمَرْكَزَ السَّادِسَ.
بَارِيسُ (رُوِيتَرْزُ) - قَالَ الرَّئِيسُ الْفَرَنْسِيُّ إِيمَانُوِيلُ مَاكْرُونُ يَوْمَ الِاثْنَيْنِ إِنَّ بِلَادَهُ مُسْتَعِدَّةٌ لِمُسَاعَدَةِ كُورْيَا الشَّمَالِيَّةِ فِي جُهُودِ نَزْعِ أَسْلِحَتِهَا النَّوَوِيَّةِ لَكِنْ عَلَى بِيُونْجْيَانْجَ أَوَّلًا إِبْدَاءُ الْتِزَامَاتٍ مُفَصَّلَةٍ وَرَغْبَةٍ حَقِيقِيَّةٍ فِي تَفْكِيكِ تَرْسَانَتِهَا النَّوَوِيَّةِ وَالْبَالِيسْتِيَّةِ.
وَقَالَ مَاكْرُونُ خِلَالَ مُؤْتَمَرٍ صَحَفِيٍّ مَعَ رَئِيسِ كُورْيَا الْجَنُوبِيَّةِ مُونْ جِيهْ-إِنْ "نَنْتَظِرُ الْتِزَامَاتٍ دَقِيقَةً مِنْ بِيُونْجْيَانْجَ تُظْهِرُ رَغْبَتَهَا الْحَقِيقِيَّةَ فِي الِانْخِرَاطِ فِي تَفْكِيكِ بَرَامِجِهَا النَّوَوِيَّةِ وَالْبَالِيسْتِيَّةِ".
وَأَضَافَ "نَحْنُ مُسْتَعِدُّونَ لِتَقْدِيمِ خِبْرَتِنَا وَلَعْبِ دَوْرٍ نَشِطٍ إِذَا بَدَأَتْ عَمَلِيَّةُ تَفَاوُضٍ".
وَتَابَعَ قَائِلًا "لَدَيْنَا الْخِبْرَةُ الْعِلْمِيَّةُ وَالْفَنِّيَّةُ وَالتَّشْغِيلِيَّةُ وَالنَّوَوِيَّةُ وَالَّتِي سَتَكُونُ مُفِيدَةً لِلْغَايَةِ فِي سِيَاقِ (عَمَلِيَّةِ) نَزْعِ السِّلَاحِ النَّوَوِيِّ وَلَدَيْنَا الرَّغْبَةُ فِي تَقْدِيمِهَا إِذَا بَدَا أَنَّ ذَلِكَ مُنَاسِبٌ".
لَكِنْ مَاكْرُونُ قَالَ إِنَّ قَرَارَاتِ مَجْلِسِ الْأَمْنِ يَنْبَغِي أَنْ تَظَلَّ سَارِيَةً دُونَ أَيِّ تَغْيِيرٍ إِلَّا فِي ظِلِّ عَمَلِيَّةِ نَزْعٍ لِلسِّلَاحِ النَّوَوِيِّ بِصُورَةٍ كَامِلَةٍ وَنِهَائِيَّةٍ يُمْكِنُ التَّحَقُّقُ مِنْهَا.
شِعَارُ مُنَظَّمَةِ أُوبِكْ عَلَى مَقَرِّ الْمُنَظَّمَةِ فِي فَيِينَا يَوْمَ السَّابِعِ مِنْ دِيسَمْبَرَ كَانُونَ الْأَوَّلِ عَامَ أَلْفَيْنِ وَثَمَانِيَةَ عَشَرَ. تَصْوِيرُ: لِيُونَارْدَ فُوجَرْ - رُوِيتَرْزُ.
أَكَّدَ أَحْمَدُ بْنُ سَالِمٍ، الْمُتَحَدِّثُ بِاسْمِ قُوَّةِ الرَّدْعِ اللِّيبِيَّةِ الَّتِي تَحْتَجِزُ هَاشِمَ الْعُبَيْدِيَّ، شَقِيقَ مُنَفِّذِ الِاعْتِدَاءِ الَّذِي اسْتَهْدَفَ حَفْلًا غِنَائِيًّا فِي مَانْشِسْتَرَ عَدَمَ مُوَافَقَةِ التَّنْظِيمِ عَلَى طَلَبِ لَنْدَنَ وَالَّذِي يَقْضِي بِتَسْلِيمِهِ إِلَى السُّلُطَاتِ الْبِرِيطَانِيَّةِ.
وَفَجَّرَ سَلْمَانُ الْعُبَيْدِيُّ، الْمَوْلُودُ فِي بِرِيطَانْيَا لِأَبَوَيْنِ لِيبِيَّيْنِ، نَفْسَهُ فِي نِهَايَةِ حَفْلٍ لِلْمُغَنِّيَةِ الْأَمِيرِيكِيَّةِ أَرِيَانَا غْرَانْدِي فِي هُجُومٍ هُوَ الْأَكْثَرُ دَمَوِيَّةً فِي بِرِيطَانْيَا مُنْذُ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ عَامًا. وَقَدْ أَسْفَرَ الْهُجُومُ عَنْ مَقْتَلِ اثْنَيْنِ وَعِشْرِينَ شَخْصًا بَيْنَهُمْ سَبْعَةُ أَطْفَالٍ وَأَوْقَعَ أَكْثَرَ مِنْ خَمْسِمِئَةِ جَرِيحٍ.
وَأَكَّدَ أَحْمَدُ بْنُ سَالِمٍ عَدَمَ وُجُودِ أَيِّ اتِّفَاقٍ بَيْنَ بِرِيطَانْيَا وَقُوَّةِ الرَّدْعِ يَسْمَحُ بِعَمَلِيَّةِ التَّسْلِيمِ. وَقَدِ انْحَازَتْ فَصَائِلُ مُسَلَّحَةٌ مُخْتَلِفَةٌ فِي طَرَابُلُسَ إِلَى جَانِبِ الْحُكُومَةِ وَيَحْظَى بَعْضُهُمْ بِوَضْعٍ شِبْهِ رَسْمِيٍّ كَجِهَةٍ لِإِنْفَاذِ الْقَانُونِ.
وَقَالَتِ الشُّرْطَةُ الْبِرِيطَانِيَّةُ إِنَّهَا اسْتَصْدَرَتْ مُذَكِّرَةَ اعْتِقَالٍ لِهَاشِمِ الْعُبَيْدِيِّ فِي اتِّهَامَاتٍ بِالْقَتْلِ وَالشُّرُوعِ فِي الْقَتْلِ وَالتَّخْطِيطِ لِتَفْجِيرٍ. وَأَضَافَتْ أَنَّ الِادِّعَاءَ الْبِرِيطَانِيَّ طَلَبَ مِنْ لِيبْيَا تَسْلِيمَهُ.
وَأَعْلَنَ تَنْظِيمُ الدَّوْلَةِ الْإِسْلَامِيَّةِ الْمَسْؤُولِيَّةَ عَنِ الِانْفِجَارِ لَكِنَّ أَجْهِزَةَ الْأَمْنِ تَتَعَامَلُ دَوْمًا بِشَكٍّ مَعَ مِثْلِ هَذِهِ الْمَزَاعِمِ، وَبَعْدَ أَيَّامٍ مِنَ الْهُجُومِ، اعْتَقَلَ مُحَقِّقُونَ لِيبِيُّونَ فِي مُكَافَحَةِ الْإِرْهَابِ هَاشِمَ الْعُبَيْدِيَّ وَوَالِدَهُ رَمَضَانَ.
وَقَالَتْ قُوَّةُ الرَّدْعِ فِي يُونْيُو-حَزِيرَانَ إِنَّ هَاشِمًا أَبْلَغَهَا بِأَنَّ شَقِيقَهُ تَحَوَّلَ إِلَى التَّطَرُّفِ فِي بِرِيطَانْيَا فِي الْعَامِ أَلْفَيْنِ وَخَمْسَةَ عَشَرَ، مُشِيرَةً إِلَى أَنَّهُمَا عَادَا إِلَى لِيبْيَا فِي أَبْرِيلَ-نَيْسَانَ، وَقَالَ هَاشِمٌ إِنَّهُ سَاعَدَ فِي شِرَاءِ أَدَوَاتٍ لِشَنِّ الْهُجُومِ رَغْمَ أَنَّهُ لَمْ يَعْلَمْ أَنَّ شَقِيقَهُ سَلْمَانَ كَانَ يُخَطِّطُ لِتَفْجِيرٍ.
وَقَالَتِ الشُّرْطَةُ الْبِرِيطَانِيَّةُ إِنَّ سَلْمَانَ عَادَ إِلَى مَانْشِسْتَرَ يَوْمَ الثَّامِنَ عَشَرَ مِنْ مَايُو-أَيَّارَ أَيْ قَبْلَ الْهُجُومِ بِأَرْبَعَةِ أَيَّامٍ.
وَهَاجَرَتْ أُسْرَتُهُمَا إِلَى بِرِيطَانْيَا خِلَالَ حُكْمِ مُعَمَّرِ الْقَذَّافِيِّ. وَعَادَ الْأَبَوَانِ إِلَى لِيبْيَا خِلَالَ انْتِفَاضَةِ عَامِ أَلْفَيْنِ وَأَحَدَ عَشَرَ.
وَقَالَتِ الشُّرْطَةُ الْبِرِيطَانِيَّةُ إِنَّهَا تَعْتَقِدُ أَنَّ سَلْمَانَ أَعَدَّ الْقُنْبُلَةَ بِنَفْسِهِ وَظَهَرَ فِي لَقَطَاتٍ لِدَائِرَةٍ تِلِفِزْيُونِيَّةٍ مُغْلَقَةٍ وَهُوَ يَشْتَرِي بَرَاغِيَ مِنْ مَتْجَرٍ اسْتَخْدَمَهَا لِتَكُونَ شَظَايَا عِنْدَ انْفِجَارِ الْقُنْبُلَةِ.
مَقْتَلُ خَمْسَةِ أَشْخَاصٍ وَانْقِطَاعُ الْكَهْرَبَاءِ عَنْ مِئَاتِ الْآلَافِ جَرَّاءَ إِعْصَارٍ فِي شَرْقِ الْهِنْدِ.
بُوبَانْشْوَارُ (الْهِنْدُ) (رُوِيتَرْزُ) - اجْتَاحَ إِعْصَارٌ السَّاحِلَ الشَّرْقِيَّ لِلْهِنْدِ يَوْمَ الْخَمِيسِ وَأَدَّى إِلَى مَقْتَلِ خَمْسَةِ أَشْخَاصٍ عَلَى الْأَقَلِّ وَدَمَّرَ أَكْوَاخًا وَاقْتَلَعَ أَشْجَارًا وَأَسْقَطَ خُطُوطَ الْكَهْرَبَاءِ وَالْهَاتِفِ لِتَنْقَطِعَ الْكَهْرَبَاءُ عَنْ مِئَاتِ الْآلَافِ مِنَ السُّكَّانِ.
وَتَسَبَّبَتْ رِيَاحٌ قَوِيَّةٌ فِي ارْتِفَاعِ مَنْسُوبِ الْمِيَاهِ الَّتِي فَاضَتْ لِتَغْمُرَ مَنَاطِقَ مُنْخَفِضَةً فِي وِلَايَتَيْ أُودِيشَا وَأَنْدَرَا بْرَادِيشَ، وَأَدَّتِ الرِّيَاحُ، الَّتِي تُعَادِلُ قُوَّتُهَا قُوَّةَ إِعْصَارٍ مِنَ الدَّرَجَةِ الثَّانِيَةِ، إِلَى دَمَارٍ كَبِيرٍ فِي الْبُنْيَةِ التَّحْتِيَّةِ وَقَطْعِ طُرُقٍ مِمَّا أَعَاقَ جُهُودَ الْإِغَاثَةِ.
وَقَالَ دِي. فَارَابْرَاسَادُ مُفَوَّضُ إِدَارَةِ مُوَاجَهَةِ الْكَوَارِثِ فِي أَنْدَرَا بْرَادِيشَ لِرُوِيتَرْزَ "لَقِيَ خَمْسَةُ أَشْخَاصٍ حَتْفَهُمْ بِسَبَبِ سُقُوطِ أَشْجَارٍ وَانْهِيَارِ جِدَارٍ".
وَقَالَتْ هَيْئَةُ الْأَرْصَادِ الْهِنْدِيَّةُ إِنَّ الْإِعْصَارَ الْمَدَارِيَّ (تِيتْلِي) الْمَصْحُوبَ بِرِيَاحٍ تَصِلُ سُرْعَتُهَا إِلَى مِئَةٍ وَخَمْسَةٍ وَسِتِّينَ كِيلُومِتْرًا فِي السَّاعَةِ وَصَلَ إِلَى الْبَرِّ فِي مِنْطَقَةِ سَرِيكَاكُولَامَ بِوِلَايَةِ أَنْدَرَا بْرَادِيشَ فِي السَّاعَاتِ الْأُولَى مِنَ الصَّبَاحِ.
وَقَالَ كِيهْ. دَانَانْجَايَا رِيدِي الْمَسْؤُولُ الْإِدَارِيُّ بِمِنْطَقَةِ سَرِيكَاكُولَامَ لِرُوِيتَرْزَ "نَخْشَى سُقُوطَ مَا يَتَرَاوَحُ بَيْنَ سِتَّةِ وَسَبْعَةِ آلَافِ عَمُودِ كَهْرَبَاءَ... الْكَهْرَبَاءُ مَقْطُوعَةٌ الْآنَ عَمَّا يَتَرَاوَحُ بَيْنَ أَرْبَعِمِئَةِ أَلْفٍ وَخَمْسِمِئَةِ أَلْفِ شَخْصٍ".
وَأَظْهَرَتْ لَقَطَاتٌ بَثَّهَا التِّلِفِزْيُونُ أَمْوَاجًا عَارِمَةً وَاقْتِلَاعَ الرِّيَاحِ لِأَسْطُحٍ مَعْدَنِيَّةٍ لِلْعَدِيدِ مِنَ الْمَنَازِلِ وَاقْتِلَاعَ أَشْجَارٍ.
وَقَالَ بِشْنُوبَادَا سِيثِي الْمُفَوَّضُ الْخَاصُّ لِشُؤُونِ الْإِغَاثَةِ فِي وِلَايَةِ أُودِيشَا إِنَّهُ لَمْ تَرِدْ بَعْدُ بَلَاغَاتٌ عَنْ سُقُوطِ ضَحَايَا فِي الْوِلَايَةِ.
وَقَالَ لِرُوِيتَرْزَ "هُنَاكَ اسْتِعْدَادَاتٌ عَلَى كُلِّ الْمُسْتَوَيَاتِ فِي الْوِلَايَةِ". وَأَضَافَ أَنَّ السُّلُطَاتِ تَسْتَخْدِمُ وَسَائِلَ التَّوَاصُلِ الِاجْتِمَاعِيِّ لِإِطْلَاعِ النَّاسِ عَلَى مَا يَحْدُثُ.
وَأَجْلَى الْمَسْؤُولُونَ فِي الْوِلَايَةِ أَكْثَرَ مِنْ ثَلَاثِمِئَةِ أَلْفِ شَخْصٍ وَأَوْقَفُوا الْعَمَلِيَّاتِ فِي مِينَاءِ بَارَادِيبَ وَأَلْغَوْا الْكَثِيرَ مِنْ رِحْلَاتِ الْقِطَارَاتِ وَالطَّيَرَانِ يَوْمَ الْأَرْبِعَاءِ.
وَكَثِيرًا مَا تَشْهَدُ مِنْطَقَةُ خَلِيجِ الْبَنْغَالِ أَعَاصِيرَ فِي هَذَا الْوَقْتِ مِنَ الْعَامِ يَتَسَبَّبُ بَعْضُهَا فِي وَفَيَاتٍ وَدَمَارٍ عَلَى نِطَاقٍ وَاسِعٍ.
كَشَفَ أَحَدُ مُبَرْمِجِي نِظَامِ "آي أَوْ إِسْ" عَنْ ثُغْرَةٍ جَدِيدَةٍ فِي حِمَايَةِ الْخُصُوصِيَّةِ الَّتِي تُؤَمِّنُهَا الْبَرَامِجُ الثَّابِتَةُ فِي أَجْهِزَةِ هَوَاتِفَ وَأَلْوَاحِ "أَبِلْ" الذَّكِيَّةِ.
فِيلِيكْسُ كْرَاوُسُ، أَوْضَحَ أَنَّ الْبَرْمَجِيَّاتِ الْمُتَعَلِّقَةَ بِالْكَامِيرَاتِ فِي أَجْهِزَةِ "أَبِلْ" لَا تَرْدَعُ بِشَكْلٍ كَافٍ التَّطْبِيقَاتِ مِنَ الْتِقَاطِ صُوَرٍ لِلْمُسْتَخْدِمِينَ دُونَ عِلْمِهِمْ.
وَأَوْضَحَ الْمُبَرْمِجُ الشَّابُّ، مِنْ خِلَالِ فِيدْيُو مُفَصَّلٍ، أَنَّ الْخَلَلَ يَكْمُنُ بِأَنَّ "أَبِلْ" تَطْلُبُ مِنْ مُسْتَخْدِمِيهَا السَّمَاحَ الدَّائِمَ لِلتَّطْبِيقَاتِ بِالْوُصُولِ إِلَى الْكَامِيرَا.
وَبِتِلْكَ الطَّرِيقَةِ يُمْكِنُ لِبَعْضِ التَّطْبِيقَاتِ أَنْ تَسْتَغِلَّ هَذِهِ الْخَاصَّةَ لِتَصْوِيرِ الْمُسْتَخْدِمِ بِصُورَةٍ فَرْدِيَّةٍ أَوْ بِمَقْطَعِ فِيدْيُو دُونَ عَرْضِ تَنْبِيهٍ يُحَذِّرُهُ مِنَ الْأَمْرِ.
كْرَاوُسُ أَوْضَحَ أَنَّهُ بِمُجَرَّدِ السَّمَاحِ لِلتَّطْبِيقِ بِالدُّخُولِ إِلَى الْكَامِيرَا فَإِنَّ ذَلِكَ يَعْنِي أَنَّ بِإِمْكَانِهِ:
تَفْعِيلُ خَاصِّيَّةِ التَّعَرُّفِ عَلَى الْوَجْهِ مِنْ أَجْلِ الْتِقَاطِ الْمَلَامِحِ أَوِ التَّعَابِيرِ الْوَجْهِيَّةِ.
وَقَدْ تَقَدَّمَ الْمُبَرْمِجُ كْرَاوُسُ إِلَى شَرِكَةِ أَبِلْ بِتَقْرِيرٍ أَوْضَحَ فِيهِ هَذَا الْعَيْبَ.
اسْتِخْدَامُ غِطَاءٍ لِحَجْبِ عَدَسَةِ الْكَامِيرَا عِنْدَ عَدَمِ اسْتِخْدَامِهَا، وَبَعْضُهَا يُبَاعُ حَالِيًّا فِي الْأَسْوَاقِ.
الْحَلُّ الْأَمْثَلُ هُوَ بِاسْتِخْدَامِ خَاصِّيَّةِ نَسْخٍ وَلَصْقِ الصُّوَرِ فِي تَطْبِيقِ الرَّسَائِلِ، أَوْ نَقْلِهَا مِنْ مَكْتَبَةِ الصُّوَرِ الْخَاصَّةِ بِكَ إِلَى التَّطْبِيقِ.
كَامِيرَاتُ الْهَوَاتِفِ الذَّكِيَّةِ لَيْسَتِ الْوَحِيدَةَ الَّتِي تُهَدِّدُ خُصُوصِيَّتَكَ، إِذْ يَنْصَحُ الْمُخْتَصُّونَ الْمُسْتَخْدِمِينَ بِتَغْطِيَةِ عَدَسَةِ كَامِيرَا جِهَازِ الْكُومْبِيُوتَرِ، لِأَنَّهَا عُرْضَةٌ لِدُخُولِ الْمُتَجَسِّسِينَ أَيْضًا.
وَسَبَقَ أَنِ انْتَشَرَتْ فِي الْعَامِ الْمَاضِي صُورَةٌ لِمُؤَسِّسِ فَيْسْبُوكَ مَارْكَ زُوكَرْبِيرْغَ، بَيَّنَتْ أَنَّهُ يُغَطِّي كَامِيرَا جِهَازِهِ الْمَحْمُولِ بِشَرِيطٍ لَاصِقٍ صَغِيرٍ.
تَقْرِيرٌ: لَجْنَةٌ تَنْظِيمِيَّةٌ فِي أَمْرِيكَا تَبْحَثُ تَغْرِيمَ فَيْسْبُوكَ بِسَبَبِ انْتِهَاكِ خُصُوصِيَّةِ الْبَيَانَاتِ.
(رُوِيتَرْزُ) - ذَكَرَتْ صَحِيفَةُ وَاشِنْطُنْ بُوسْتَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ نَقْلًا عَنْ ثَلَاثَةِ مَصَادِرَ مُطَّلِعَةٍ أَنَّ مُمَثِّلِينَ عَنْ جِهَةٍ تَنْظِيمِيَّةٍ فِي الْوِلَايَاتِ الْمُتَّحِدَةِ اجْتَمَعُوا لِمُنَاقَشَةِ فَرْضِ غَرَامَةٍ عَلَى فَيْسْبُوكَ لِانْتِهَاكِهَا اتِّفَاقًا قَانُونِيًّا مَعَ الْحُكُومَةِ لِحِمَايَةِ خُصُوصِيَّةِ الْبَيَانَاتِ الشَّخْصِيَّةِ.
وَأَضَافَتِ الصَّحِيفَةُ أَنَّ لَجْنَةَ التِّجَارَةِ الِاتِّحَادِيَّةِ تُجْرِي تَحْقِيقًا فِي أَنْشِطَةِ فَيْسْبُوكَ مُنْذُ الْعَامِ الْمَاضِي لَكِنَّهَا لَمْ تُكْمِلْ بَعْدُ نَتَائِجَ التَّحْقِيقِ وَلَمْ تَخْلُصْ أَيْضًا بَعْدُ لِلْمَبْلَغِ الْإِجْمَالِيِّ لِلْغَرَامَةِ.
وَقَالَ مَصْدَرٌ مُطَّلِعٌ لِلصَّحِيفَةِ إِنَّ فَيْسْبُوكَ تَحَدَّثَتْ مَعَ مُوَظَّفِي اللَّجْنَةِ عَنِ التَّحْقِيقِ.
لَكِنَّ تَقْرِيرَ الصَّحِيفَةِ أَشَارَ إِلَى أَنَّ مِنْ غَيْرِ الْوَاضِحِ إِنْ كَانَتِ الشَّرِكَةُ سَتُسَوِّي الْأَمْرَ مَعَ اللَّجْنَةِ مِنْ خِلَالِ قَبُولِ دَفْعِ غَرَامَةٍ مَالِيَّةٍ كَبِيرَةٍ مِنَ الْمُتَوَقَّعِ أَنْ تَفُوقَ بِكَثِيرٍ غَرَامَةً فَرَضَتْهَا اللَّجْنَةُ عَلَى مُحَرِّكِ الْبَحْثِ غُوغِلَ التَّابِعِ لِشَرِكَةِ أَلْفَابِيتَ وَبَلَغَتْ اثْنَيْنِ وَعِشْرِينَ مِلْيُونًا وَخَمْسَمِئَةِ أَلْفِ دُولَارٍ فِي عَامِ أَلْفَيْنِ وَاثْنَيْ عَشَرَ.
(رُوِيتَرْزُ) - قَالَتْ شَرِكَةُ فَيْسْبُوكَ يَوْمَ الثُّلَاثَاءِ إِنَّهَا حَذَفَتْ حِسَابَاتٍ أُخْرَى إِضَافَةً إِلَى نَحْوِ مِئَةٍ وَخَمْسَةَ عَشَرَ حِسَابًا حَذَفَتْهُمْ مَطْلَعَ الْأُسْبُوعِ فِي إِطَارِ التَّحْضِيرِ لِانْتِخَابَاتِ التَّجْدِيدِ النِّصْفِيِّ لِلْكُونْجْرِسِ الْأَمْرِيكِيِّ الَّتِي حَصَلَ فِيهَا الدِّيمُقْرَاطِيُّونَ عَلَى أَغْلَبِيَّةِ مَجْلِسِ النُّوَّابِ.

End of preview. Expand in Data Studio

README.md exists but content is empty.

Downloads last month: 10

Size of downloaded dataset files:

52.9 MB

Size of the auto-converted Parquet files:

52.9 MB

Number of rows:

227,525